أنا معك دائماً حتى آخِرِ لحظةٍ في حياتي، أنا هُنا لأعلِّمَك اللُّغةَ العربيَّةَ بشكلٍ احترافي في أسرعِ وقتٍ، أنا هُنا لأنَّني أكونُ أكثرَ مُتعَةً حينَ أجِدُك سعيداً تتمَتَّعُ بتحقيقِ أهدافِك.

رؤيتي هيَ أنَّ تعلُّمَك اللُّغةَ العربيَّةَ باحترافيةٍ مني هُو بابٌ يُدخِلُك إِلى عالَمٍ جَديدٍ مَليءٍ بالمُتعَةِ و الإثارةِ و المُفاجئاتِ السارَّةِ مَعَاً.

أنا أعشَقُ تعليمَ اللُّغةِ العربيَّةِ لأنَّني باللُّغةِ العربيَّةِ أجعلُك تحيا سَعيداً مُتنعِّمَاً مدى الحياةِ:

قَد تكونُ أنت الشخصَ الَّذي تريدُ زيادةَ دَخلِك الماليِّ مِن خلالِ تسويقِ مُنتجاتك أو خدماتك إِلى الدولِ العربيَّةِ، أو مِن خلالِ تصديرِ مُنتَجاتك إِلى الأسواقِ العربيَّةِ أو استيرادِ مُنتجاتٍ مُنهم إِلى أَسواقك الداخليَّةِ، آنذاك حينَ أُعلِّمَك اللُّغَةَ العربيَّةَ ستكونُ أنت قادراً على زيادةِ دخلك الماليِّ بمنتهى السهولةِ، و حينَ يكونُ لديك دَخلٌ ماليٌّ مُتزايدٌ باستمرارٍ، مِنَ المؤكَّدِ أنَّك سَتحيا سَعيداً مُتنعِّمَاً مدى الحياةِ، و هذهِ السَّعادةِ الَّتي تبقى مُتلألأةً في عينيِّك هيَ الَّتي أسعى أنا إليها في كُلِّ وقتٍ، مِن أجلِ هذا أنا هنا معك لأُعلِّمَك اللُّغَةَ العربيَّةَ باحترافيَّةٍ وَ في أسرعِ وقتٍ أَيضاً.

قَد تَكونُ أَنتَ الشخصَ الَّذي تُريدُ فَهَمَ الثقافَةِ العربيَّةِ، أو تُريدُ تكوينَ صدَاقاتٍ مَعَ الناطقين باللُّغةِ العربيَّةِ، أَوْ تُريدُ أَنْ تكونَ مُترجِمَاً تُترجِمُ الكُتبَ العربيَّةَ إِلى لُغةِ شعبك لكي يستفيدَ القُرَّاءُ من هذهِ الكتبِ العربيَّةِ، أَو تُريدُ أَن تُترجِمَ كُتُبَ شعبك إِلى اللُّغةِ العربيَّةِ لكي يزدادَ الناطقونَ باللًّغةِ العربيَّةِ وَعياً بثقافةِ شعبك أَنت، و في كلِّ هدفٍ من هذهِ الأهدافِ فإنَّك تسعى للوصولِ إلى الأثرِ الإيجابيِّ المُستَدَامِ، أَيَّاً كانَ هدفك أنت، فإِنَّني حينَ أُعلِّمَك اللُّغَةَ العربيَّةَ ستكونُ أنت قادراً على تحقيقِ أَهدافك هذهِ، و حينَ يكونُ لديك الأثرُ الإيجابيُّ المُتزايدُ باستمرارٍ، مِنَ المؤكَّدِ أنَّك سَتحيا سَعيداً مُتنعِّمَاً مدى الحياةِ، و هذهِ السَّعادةِ الَّتي تبقى مُتلألأةً في عينيِّك هيَ الَّتي أسعى أنا إليها في كُلِّ وقتٍ، مِن أجلِ هذا أنا هنا معك لأُعلِّمَك اللُّغَةَ العربيَّةَ باحترافيَّةٍ وَ في أسرعِ وقتٍ أَيضاً.

مهمِّتي هيَ أن أُوصِلَك إلى الأفضلِ في حياتِك، و هَدَفي هُوَ أن أراك سعيداً مدى الحَياةِ.

أَهلاً بك في عَالمِ اللُّغةِ العربيَّةِ الشَيِّقِ، عَالَمِ مُكالمة عربي، طريقك إلى التميُّز في عصر الرقميَّة، معي أنا رافع آدم الهاشمي، أستاذُ اللُّغَةِ العربيَّةِ و آدابها.

لأيِّ سؤالٍ لديك، تواصل معي و سأكون سعيداً بتواصلك هذا، و ستجدني دائماً في خدمتك مدى الحياةِ.

اعمل معنا … من هنا

سجِّل الآن في دورتك التدريبيَّةِ الخاصَّةِ … من هنا

احترف اللَّغةَ العربيَّةَ الفصحى … من هنا

تحدَّث بالعربيَّةَ الفصحى و اللهجةِ العراقيَّةِ … من هنا

استخدم القاموس الفارسي العراقي الفصيح … من هنا

تواصل معي بشكل مباشر … من هنا

اعرفني مَن أنا رافع آدم الهاشمي … من هنا